تجربتي مع الصيام المتقطع No Further a Mystery
تجربتي مع الصيام المتقطع No Further a Mystery
Blog Article
هنا قُتل السنوار: ماذا نعرف عن المنزل الذي شهد اللحظات الأخيرة من حياة قائد حماس؟
وهناك اهتمام بما إذا كان "الالتهام الذاتي" يمكن أن يزيد من عمر الكائنات الحية بأكملها أيضًا - على الرغم من أن ذلك لم يحدث حتى الآن إلا مع الحيوانات، مثل الديدان الخيطية التي يبلغ طولها واحد مم والفئران، وليس البشر (ربطت أبحاث تثبيط الالتهام الذاتي بالبداية المبكرة للشيخوخة).
التعليق على الصورة، ربما تساعد التمارين الرياضية المكثفة في تحفيز الالتهام الذاتي للخلايا في الجسم
في طبيعة الحال يتم هضم الطعام الذي نتناوله عن طريق الإنزيمات الموجودة في الجهاز الهضمي ليتحول إلى جزيئات صغيرة في الدم، أما عن الكربوهيدرات وهو أكثر ما نستهلكه في يومنا، مثل: الدقيق الأبيض، والأرز فيتم تحويلها إلى سكر بسرعة، وهذا ما تستخدمه الخلايا للحصول على الطاقة، أما ما يفيض منه فيتم تخزينه في الخلايا الدهنية، لكن هذه العملية لا يمكن أن تتم دون مساعدة الهرمون الذي يفرزه تجربتي مع الصيام المتقطع البنكرياس وهو الإنسولين.
الصيام المتقطع، نوع من استراتيجيات خسارة الوزن، شاع في السنوات القليلة الماضية، عن طريق الحد من تناول الطعام في أوقات معينة.
تبدأ خلاياك أيضاً عمليات إصلاح مهمة وتغير تعبير الجينات.
من المحتمل أنك قمت بالفعل بالعديد من الصيام المتقطع في حياتك.
الامتناع على الأطعمة المحتوية على السعرات خلال نصف اليوم والاكتفاء بالماء والمشروبات الخالية من السعرات فقط.
ومع ذلك ، ضع في اعتبارك أن السبب الرئيسي لنجاحها هو أن الصيام المتقطع يساعدك على تناول سعرات حرارية أقل بشكل عام.
وبالنسبة لمعظم البشر، يحدث الالتهام الذاتي أثناء النوم، لكنه يحدث أيضًا عند ممارسة التمرينات الرياضية والجوع.
وتشير "حالة التغذية" إلى الفترة التي يستخدم فيها الجسم الجلوكوز الموجود في الدم كمصدر للطاقة. وبمجرد استخدام مصدر الطاقة هذا، يتحول الجسم إلى حالة هدم أو تقويض - عادة بعد حوالي ثلاث ساعات من تناول الطعام. وفي هذه المرحلة، يتحلل الجليكوجين المخزن في الكبد والعضلات إلى جلوكوز.
ويركز هذا النظام بشكل أكبر على كمية الطعام المستهلكة، بدلاً من الوقت بين الوجبات.
تمارين اليوجا: تعمل هذه التمارين على زيادة معدلات الأيض وتقوية العضلات بالإضافة إلى حرق السعرات وخسارة الوزن.
في هذه الطريقة تنهي السيدة وجبة العشاء بحلول الساعة الثامنة مساءاً ثم تتخطى وجبة الإفطار في اليوم التالي ولا تأكل إلا مع وقت الظهيرة.